Afin d’améliorer votre niveau de compréhension de l’arabe, j’ai pensé vous préparer des cours d’arabe pour comprendre les informations diffusées durant le journal télévisé. Chaque semaine vous allez avoir droit à un cours sur le journal télévisé en arabe. Un texte accompagnera toujours la vidéo en question, ce qui vous aidera à mieux suivre les informations du journal télévisé en arabe.
Pour celles et ceux qui n’ont pas encore le niveau nécessaire pour comprendre les informations en langue arabe, ces cours peuvent, néanmoins, les aider à apprendre du lexique arabe et améliorer leur niveau en lecture.
وَافَقَ اَلرَّئِيسُ الْأَمْرِيكِي دُونَالْدْ تْرَامْبْ عَلَى إِجْرَاءِ لِقَاءٍ مَعَ الزَّعِيمِ الْكُورِيَ الشَّمَالِيْ كِيمْ جُونْغْ أُونْ فِي مَايُو/أَيَّارْ اَلْمُقْبِلْ. وَ قَالَ إِنَّ التَّحْضِيرَاتْ لِعَقْدِهِ بَدَأَتْ فِعْلاً مُؤَكِّداً أَنَّ الْعُقُوبَاتِ الْمَفْرُوضَة عَلَى بْيَانْغْ يَانْغْ سَتَبْقَى سَارِيَة حَتَّى إِخْلَاءِ شِبْهِ الْجَزِيرَةِ الْكُورِيَّة مِنَ الْأَسْلِحَةِ النَّوَوِيَّة
قَالَ مَسْؤُولٌ فِي لُجْنَةِ مُنَظَّمَةِ الصَّلِيبِ الْأَحْمَرْ لِ »رُويْتَرْزْ » إِنَّ قَافِلَةََ الْمُسَاعَدَاتِ الْإِنْسَانِيَّة لِلْغُوطَةِ الشَّرْقِيَّة أًفْرَغَتْ كُلَّ حُمُولَتِهَا الْيَوْمْ وَ غَادَرَتْ اَلْمِنْطَقَة، غَيْرَ أَنَّ عُبُورَ الشَّاحِنَاتْ رَافَقَهُ سُقُوطَ خَمْسَةِ قَتْلَى عَلَى الْمَدَنِيِّينْ عَلَى قَسْفٍ عَلَى مُدُنِ وَ بَلْدَاتِ الْغُوطَةِ الشَّرْقِيَّة
قَالَ مُفَوِّض الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَة لِشُؤُونِ اللَّاجِئِينْ فِيلِيبُو غْرَانِدِي إِنَّ نَحْوَ تِسْعَةَ وَ ثَمَانِينَ فِي الْمِئَة مِنَ اللَّاجِئِينَ السُّورِيِّينَ فِي لُبْنَانْ مِمَّنْ قَابَلَتْهُمْ اَلْمُفَوَّضِيَّة يُرِيدُونَ الْعَوْدَةَ إِلَى سُورِيَا شَرِيطَةََ تَوَفُّرِ اَلْأَمْنْ
قَالَ الرَّئِيسُ التُّرْكِي طَيِّبْ رَجَبْ أَرْدُوغَانْ إِنَّ قُوَّاتِ الْحَيْشْ اَلتُّرْكِي وَ الْجَيْشْ السُّورِيِّ اَلْحُرْ بَاتَتْ عَلَى مَسَافَةٍ قَرِيبَة مِنْ مَرْكَزِ مَدِينَةِ عَفْرِينْ. وَ أَضَافَ أَنَّ تُرْكِيَا سَتُوَاصِلُ عَمَلِيَّاتِهَا الْعَسْكَرِيَّة ضِدَّ مَنْ وَصَفَهُمْ بِالْإِرْهَابِيِّينْ فِي كُلٍّ مِنْ مَنْبَجْ وَ شَرْقِ الْفُرَاتْ وُصُولاً إِلَى الْحُدُودْ اَلْعِرَاقِيَّة
وَقَّعَتْ بْرِيطَانِيَا وَ السُّعُودِيَّة مُذَكِّرَةَ تَفَاهُمْ لِتَزْوِيدِ السُّعُودِيَّة بِثَمَانِيَ وَ أَرْبَعِينَ طَائِرَة مِنْ طِرَازْ تَايْفُونْ. مِنْ جِهَتِهَا قَالَتْ مُنَظَّمَةُ الْعَفْوِ الدُّوَلِيَّة إِنَّ بَيْعْ الْمُقَاتِلَاتْ اَلْبْرِيطَانِيَّةِ لِنِظَامٍ يَقُودُ تَحَالُفاً عَسْكَرِياً يَسْتَهْدِفُ الْمَنَازِلَ وَ الْمُسْتَشْفَيَاتِ وَ الْمَدَارِسَ فِي الْيَمَنْ يَصُبُّ مَزِيداً مِنَ الْوَقُودِ عَلَى نَارِ الْأَزْمَةِ الْإِنْسَانِيَّة فِي الْيَمَنْ
أَعْرَبَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ الْأَمْرِيكِيَّة رِكْسْ تَالَارْسُونْ عَنْ قَلَقِهِ مِنْ إِسْتِمْرَارِ الْأَزْمَةِ الْخَلِيجِيَّة، وَ قَالَ إِنَّ أَجْزَاءْ مِنَ الْقَارَّةِ الْإِفْرِيقِيَّة خُصُوصاً فِي الْقَرْنِ الْإِفْرِيقِي وَ أَنَّ الْجَانِبَ الْأَمْرِيكِي ذَكَّرَ دُوَلَ الْخَلِيجْ بِضَرُورَةِ حَلِّ خِلَافَاتِهَا وَ عَدَمِ نَقْلِهَا إِلَى دُوَلٍ أُخْرَى
قَالَتْ مَبْعُوثَةُ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَة اَلْخَاصَّة إِلَى مْيَانْمَارْ يَانْغْ لِي إِنَّ هُنَاكَ أَدِلَّةً مُتَزَايِدَة لِلْإِشْتِبَاهِ بِحُصُولِ إِبَادَةٍ جَمَاعِيَّة فِي إِقْلِيمِ أَرَكَانْ فِي مْيَانْمَارْ. وَ أَضَافَتْ فِي تَقْرِيرٍ رَفَعَتْهُ إِلَى مَجْلِسِ حُقُوقَ الْإِنْسَانْ أَنَّهُ يَجِبُ مُحَاسَبَةُ حُكُومَةِ مْيَانْمَارْ بِأَنَّهُ بِسَبَبِ عَدَمِ تَدَخُّلِهَا لِوَقْفِ أَوْ إِدَانَةِ مَا حَدَثَ لِأَقَلِّيَّةِ رُوهِينْغَا اَلْمُسْلِمَة
ذَكَرَتْ مَجَلَّةُ « ذِي أَطْلَنْطْ » اَلْأَمْرِيكِيَّة أَنَّ جُورْجْ نَادِرْ اَلْمُسْتَشَار اَلْمُقَرَّبَ لِوَلِيْ عَهْدْ أَبُو ضَبِيْ اَلشَّيْخْ مُحَمَّدْ بَنْ زَايَدْ أُدِينَ سَابِقاً بِاسْتِيرَادْ مُوَادْ فِلْمِيَّة وَ صُوَرْ إِبَاحِيَّة لِأَطْفَالْ. وَ أَضَافَتِ الْمَجَلَّة أَنَّ هُنَاكَ عَلَاقَة بَيْنَ نَادِرْ وَ كُلٍّ مِنْ جَارِيدْ كُوشْنَرْ وَ سْتِيفْ بَانُونْ
أُسْتُشْهِدَ شَابٌ فَلَسْطِينِي إِثْرَ إِصَابَتِهِ بِرَصَاصَةٍ فِي الصَّدْرْ خِلَالَ مُوَاجَهَاتٍ إِنْدَلَعَتْ بَعْدَ ظُهْرِ الْيَوْمَ بَيْنَ قُوَّاتِ الْإِحْتِلَالِ الْإِسْرَائِيلِي وَ شُبَّانٍ فَلَسْطِينِيِّينَ عِنْدَ بَابِ الزَّاوِيَة فِي مَدِينَةِ الْخَلِيلِ
.نِهَايَةُ الْمُوجَزْ
.إِلَى اللِّقَاءْ
Vous pouvez télécharger ce texte en format PDF en cliquant sur: مُوجِزْ أَخْبَارْ اَلْعَاشِرَة مَسَاء 9-3-2018
Je vous informe que vous pouvez procurez mon livre (ebook) : « Apprendre l’Arabe des Médias et de la Presse » (5,99 €). Il suffit de m’envoyer un message sur ma boite email : salim@almodaris.com. Je vous enverrai le livre (sous format PDF) avec les enregistrements audio (mp3).
Pour aller plus loin et apprendre la langue arabe, je vous recommande d’ouvrir un compte et s’abonner à mon site internet : www.almodaris.com. Ce site propose des cours d’arabe pour les 6 niveaux : A1, A2, B1, B2, C1 et C2 du CECRL (cadre européen commun de référence pour les langues). Chaque niveau comprend plusieurs rubriques : lecture, écriture, dictée, prononciation, grammaire, conjugaison, lexique, conversation, rédaction écrite, expression orale, traduction FR-AR et AR-FR. Divers supports sont disponibles : PDF, Ebooks, audios, vidéos, quizz, exercices…etc.
Des formations thématiques en arabe seront aussi proposées sur le site : www.almodaris.com. Il s’agit, entre autres, des formations thématiques suivantes :
- » l’arabe des médias et de la presse «
- » l’arabe des voyages et des découvertes «
- » l’arabe de la politique, de la diplomatie et des relations internationales «
- » l’arabe des affaires » ( » business arabic « )
- » l’arabe médical »
- » l’arabe de l’administration «
- » l’arabe juridique »
- » l’arabe de la poésie »
