Bonjour ou bonsoir اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ
Pour améliorer votre niveau de compréhension en langue arabe, j’ai pensé vous préparer des cours d’arabe pour comprendre les informations diffusées durant le journal télévisé. Chaque semaine vous allez avoir droit à un cours sur le journal télévisé en arabe. Un texte accompagnera toujours la vidéo en question, ce qui vous aidera à mieux suivre les informations du journal télévisé en arabe.
Pour celles et ceux qui n’ont pas encore le niveau nécessaire pour comprendre les informations en langue arabe, ces cours peuvent, néanmoins, les aider à apprendre du lexique arabe et améliorer leur niveau en lecture.
.أَهْلاً بكُمْ إلَى مُوجَزِ الْأَنْبَاءْ مِنْ قَنَاةِ الْجَزِيرَة
قَالَتْ مَصَادِرْ لِلْجَزِيرَة إِنَّ لِقَاءَاتِ الْمُبْعُوثِ الْأُمَمِي إِلَى الْيَمَنْ مَعَ جَمَاعَةِ الْحُوثِي فِي صَنْعَاءْ لَمْ تَصِلْ إِلَى نَتَائِجْ. وَ حَسَبَ الْمَصَادِرْ فَإِنَّ مَارْتَانْ غَرِيفِيتْ طَلَبَ عَقْدَ لِقَاءٍ مَعَ زَعِيمِ الْجَمَاعَة عَبْدَ الْمَالِكْ اَلْحَوثِي لِطَرْحِ رُؤْيَتِهِ لِلْحَلِّ السِّيَاسِي
فِي غُضُونِ ذَلِكَ تَوَاصَلَتْ لِلْيَوْمِ الْخَامِسْ اَلْمَعَارِكُ فِي مَشَارِفِ مَطَارِ الْحُدَيْدَة بَيْنَ الْجَيْشِ الْيَمَنِي اَلْمَدْعُومِ مِنَ الْإِمَارَاتْ وَ بَيْنَ الْحَوْثِيِّينْ مَعَ تَصَاعُدِ الضَّرَبَاتِ الْجَوِّيَّة عَلَى مَوَاقِعِ الْحُوثِيِّينْ دَاخِلَ الْمَطَارْ وَ حَوْلَهْ
وَ حَذَّرَتْ مُنَظَّمَةُ الصَّحَّة الْعَالَمِيَّة مِنْ تَأْثِيرِ الْمُوَاجَهَاتْ حَوْلَ مَدِينَةِ اَلْحُدَيْدَة عَلَى حَيَاةِ مِئَاتْ آلَافِ الْمَدَنِيِّينْ، وَ دَعَتْ إِلَى حِمَايَةِ الْعَامِلِينَ فِي الْمَجَالْ اَلصِّحِّي وَ ضَمَانِ وُصُولِ الْفِرَقِ الطِّبِّيَّةِ دُونَ عَوَائِقْ. وَ قَالَ رَئِيسُ الْمُنَظَّمَة تِيدُوسْ أَدْهَانُومْ، إِنَّ قَلَقاً عَمِيقاً يَنْتَابُهْ مِنْ كَثِيرِ الْمَعَارِكْ عَلَى حَيَاةِ وَ صِحَّةِ مَلْيُونْ وَ سِتَة مِئَةِ أَلْفْ شَخْصْ يَعِيشُونَ فِي الْحُدَيْدَة وَ ضَوَاحِيهَا وَ عَلَى الشَّعْبِ الْيَمَنِي فِي نِطَاقٍ أَوْسَعْ
أَعْلَنَ حَرَسُ الْمُشَاةِ النِّفْطِيَّة فِي مِنْطَقُةِ الْهِلَالْ النَّفْطِي فِي شَرْقِيَّ لِيبِيَا بِقِيَادَةِ إِبْرَاهِيمْ اَلْجَرْلَانْ إِشْتِعَالَ النِّيرَانْ فِي خَزَّانٍ بِمَنْطِقَةِ رَاسْ لَانُوفْ إِثْرَ مَرْوَحِيَّةٍ تَابِعَةٍ لِلِّوَاءِ الْمُتَقَاعِدْ خَلِيفَة حِفْتَرْ. وَ كَانَ مُتَحَدِّثٌ بِاسْمِ قُوَّاتِ حِفْتَرْ قَدْ أَعْلَنَ أَنَّهَا قَدْ شَنَّتْ غَارَاتٍ عَلَى مَوَاقِعْ وَ تَجَمُّعَاتٍ فِي المِنْطَقَةِ الْعَسْكَرِيَّة مِنْ رَاسْ لَانُوفْ حَتَّى مَشَارِفِ مَدِينَةِ سِرْتْ. كَمَا دَعَتِ الْمُؤَسَّسَة الْوَطَنِيَّة لِلنِّفْطْ جَمِيعَ الْأَطْرَافْ إِلَى عَدَمِ اسْتِخْدَامِ قِطَاعِ النِّفْطْ فِي اللُّعْبَةِ السِّيَاسِيَّة وَ إِلَى إِدَانَةِ الْأَعْمَالْ اَلَّتِي تُهَدِّدُ حَيَاةَ الْمَدَنِيِّينْ
صَادَقَتِ اللَّجْنَةُ الْوِزَارِيَّةُ الْإِسْرَائِيلِيَّة لِلتَّشْرِيعَاتْ عَلَى مَشْرُوعِ قَانُونٍ يَقْضِي بِحَظْرِ تَصْوِيرِ الْجُنُودِ الْإِسْرَائِيلِيِّينْ خِلَالَ أَيِّ نَشَاطٍ عَسْكَرِيٍّ لَهُمْ. اَلْقَانُونُ الَّذِي تَقَدَّمَ بِهِ حِزْبُ إِسْرَائِيلُ بَيْتُنَا بِزَعَامَةِ رَئِيسُ الدِّفَاعْ أَفِيغْدُورْ لِيبَرْمَانْ يَسْتَهْدِفُ مُعَاقَبَةَ مُنَظَّمَات حُقُوقِيَّة إِسْرَائِيلِيَّة تَنْشُطُ فِي تَوْثِيقِ انْتِهَاكَاتِ جُنُودِ جَيْشِ الْإِحْتِلَالْ اَلْإِسْرَائِيلِي فِي حَقِّ الْفَلَسْطِينِيِّينْ فِي الضِّفَّةِ الْغَرْبِيَّة اَلْمُحْتَلَّة وَ قِطَاعِ غَزَّة
نَقَلَ مُرَاسِلْ اَلْجَزِيرَة فِي أَفْغَانِسْتَانْ عَنْ مُتَحَدِّثٍ حُكُومِي أَنَّ خَمْسَةً وَ عِشْرُونَ شَخْصاً قُتِلُوا وَ أُصِيبَ أَكْثَرُ مِنْ خَمْسِينْ فِي تَفْجِيرٍ إِنْتِحَارِي فِي مَدِينَةِ جَلَالْ أَبَادْ إِسْتَهْدَفَ إِحْتِفَالاً بِاتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارْ بَيْنَ الْحُكُومَة وَ حَرَكَةِ طَالِبَانْ. مِنْ جِهَةٍ ثَانِيَة وَرَدَ بَيَاناً لِقَصْرِ الرِّئَاسَة أَنَّ الرَّئِيسْ مُحَمَّدْ أَشْرَفْ غَنِي مَدَّدَ وَقْفَ إِطْلَاقِ النَّارْ مِنْ جَانِبٍ وَاحِدْ مَعَ حَرَكَة طَالِبَانْ لِمُدَّةِ عَشَرَةَ أَيَّامْ أُخْرَى بَعْدَ مُنَاقَشَاتٍ وُصِفَتْ بِالشَّامِلَة
.نِهَايَةُ الْمُوجَزْ
.شُكْراً لَكُمْ وَ إِلَى اللِّقَاءْ
Vous pouvez télécharger ce texte en format PDF en cliquant ici.
Je vous rappelle que vous pouvez procurez mon livre destiné pour celles et ceux qui souhaitent apprendre l’arabe des médias et de la presse : « Apprendre l’Arabe des Médias et de la Presse» (prix: 5,99 €). Ce livre comprend 60 dépêches d’informations en arabe avec leurs enregistrements audio et leurs traductions en français ainsi qu’un lexique arabe des mots et termes les plus utilisés dans le monde des médias arabes. A cet effet, il suffit de m’envoyer un email à : salim@almodaris.com et je vous envoie, après paiement, le livre (sous format PDF) avec les enregistrements audio (mp3).
Vous pouvez consulter sur ce blog d’autres cours pour « comprendre les informations en arabe » en cliquant sur ce lien.
Je vous invite à réagir à ce cours d’arabe en laissant un commentaire.
Je vous invite également à partager, sans modération, cet article sur les réseaux sociaux dans le but d’aider un maximum de personnes qui souhaitent apprendre la belle langue arabe.