Afin d’améliorer votre niveau de compréhension, j’ai pensé vous préparer des cours d’arabe pour comprendre les informations diffusées durant le journal télévisé. Chaque semaine vous allez avoir droit à un cours sur le journal télévisé en arabe. Un texte accompagnera toujours la vidéo en question, ce qui vous aidera à mieux suivre les informations du journal télévisé.
Pour celles et ceux qui n’ont pas encore le niveau nécessaire pour comprendre les informations en langue arabe, ces cours peuvent, néanmoins, les aider à apprendre du lexique et améliorer leur niveau en lecture.
.أَهْلاً بِكُمْ إِلَى مُوجَزِ الْأَنْبَاءْ مِنْ قَنَاةِ الْجَزِيرَة
أَفَادَتْ مَصَادِرْ لِلْجَزِيرَة بِأَنَّ نِيَابَة أَمْنْ اَلدَّوْلَة الْعُلْيَا فِي مَصْرْ أَمَرَتْ بِحَبْسِ عَبْدِ الْمُنْعِمْ أَبُو الْفَتُوحْ، اَلْمُرَشَّحْ اَلرِّئَاسِي السَّابِقْ وَ رَئِيسْ حِزْبْ مَصْرْ اَلْقَوِيَّة، خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْماً عَلَى ذِمَّةِ التَّحْقِيقْ. وَ قَدْ إِتَّهَمَتْ اَلنِّيَابَة أَبُو الْفُتُوحْ بِقِيَادَةِ جَمَاعَةٍ إِرْهَابِيَّة وَ نَشْرِ أَخْبَارٍ دَاخِلَ الْبِلَادْ وَ خَارِجَهَا مِنْ شَأْنِهَا إِثَارَةُ الْبَلْبَلَة وَ إِحْدَاثُ الْفِتَنْ. وَ وَصَفَتْ مُنَظَّمَةُ الْعَفْوِ الدُّوَلِيَّة إِعْتِقَالِ أَبُو الْفُتُوحْ بِالتَّعَسُّفْ وَ قَالَتْ إِنَّهُ ضَرْبَةٌ لِمَا تَبَقَّى مِنْ حَقِّ الْمَصْرِيِّينَ فِي الْمُشَارَكَة فِي الْحَيَاةِ الْعَامَّة
أَصْدَرَتْ وَزَارَة الدَّاخِلِيَّة الْمَصْرِيَّة بَيَاناً وَصَفَتْ فِيهِ عَبْدَ الْمُنْعِمْ أَبُو الْفُتُوحْ بِأَنَّهُ قِيَادِي فِي تَنْظِيمِ الْإِخْوَانِ الْمُسْلِمِينْ. وَ جَاءَ فِي الْبَيَانْ أَنَّهُ تَوَاصَلَ مَعَ التَّنْظِيمِ الدَّوْلِي لِلْإِخْوَانْ وَ الْعَنَاصِرْ الْإِخْوَانِيَّة الْهَارِبَة لِتَنْفِيذِ مُخَطَّطٍ يَسْتَهْدِفَ إِثَارَةَ الْبَلْبَلَة وَ عَدَمَ الْإِسْتِقْرَارْ فِي الْبِلَادْ بِالتَّوَازِي مَعَ قِيَامِ مَجْمُوعَاتٍ مُسَلَّحَة بِأَعْمَالٍ تَخْرِيبِيَّة لِخَلْقِ حَالَةٍ مِنَ الْفَوْضَى تَمَكُّنِهِمْ مِنَ الْعَوْدَةِ لِتَصَدُّرِ الْمَشْهَدِ السِّيَاسِي
مِنْ جِهَتِه أَعْلَنْ حِزْبُ مَصْرْ اَلْقَوِيَّة فِي بَيَانْ تَعْلِيقَ جَمِيعِ أَنْشِطَتِهِ وَ مُشَارَكَتِهِ السِّيَاسِيَّة فِي الْبِلَادْ عَقِبَ إِعْتِقَالِ رَئِيسِهِ وَ نَائِبِهِ. وَ رَبَطَ الْحِزْبْ قَرَارَ التَّعْلِيقِ بِأَنْشِطَتِهِ بِتَصَاعُدِ أَجْوَاءَ الْبَطْشِ وَ الْإِسْتِبْدَادِ وَ قَمْعِ الْمُعَارِضِينَ السِّلْمِيِّينْ مِنْ جَانِبِ النِّظَامِ الْحَاكِمِ فِي مِصْرْ عَلَى حَدِّ وَصْفِ الْبَيَانْ
إِلِتَقَى اَلرَّئِيسْ اَلتُّرْكِي رَجَبْ طَيِّبْ أَرْدُوغَانْ وَزِيرْ اَلْخَارِجِيَّة الْأَمْرِيكِي رِكْسْ تَلَارْسُنْ اَلَّذِي يَزُورُ تُرْكِيَا ضِمْنَ جَوْلَةٍ فِي الْمِنْطَقَة. وَ تُهَيْمِنُ عَلَى الْمُحَادَثَاتِ التُّرْكِيَّة-الْأَمْرِيكِيَّة خِلَافَاتٌ بِشَأْنِ الْعَمَلِيَّةِ التُّرْكِيَّة فِي شَمَالِ سُورِيَا وَ مَا تَعْتَبِرُهُ أَنْقَرَة دَعْماً أَمْرِيكِياً وَاسِعاً لِلْقُوَّاتِ الْكُرْدِيَّة. وَ كَانَ تَلَارْسُنْ قَدْ نَفَى فِي تَصْرِيحٍ سَابِقْ تَسْلِيمَ أَسْلِحَةٍ ثَقِيلَة لِوَحَدَاتِ حِمَايَةِ الشَّعْبِ الْكُرْدِيَّة فِي سُورِيَا
ذَكَرَ اَلتَّقْرِيرْ اَلنِّهَائِي لِفَرِيقِ الْخُبَرَاءْ اَلدَّوْلِيِّينْ اَلْمَعْنِي بِالْيَمَنْ أَنَّ الْقُوَّاتِ الَّتِي تُسَلِّحُهَا دُوَلِ التَّحَالُفْ تُشَكِّلُ تَهْدِيداً لِأَمْنِ الْبَلَدْ وَ اسْتِقْرَارِهْ. وَ اتَّهَمَ الْقُوَّاتِ الْمَدْعُومَةِ إِمَارَاتِياً بِانْتِهَاكِ الْقَانُونِ الدَّوْلِي الْإِنْسَانِي
قَالَتْ وَكَالَةُ الْأَنْبَاءْ الْقَطَرِيَّة أَنَّ شَكْوَاهَا ضِدَّ قَنَاةِ « الْعَرَبِيَّة » أَجْبَرَتْ اَلْقَنَاة عَلَى الاِنْسِحَابِ مِنْ هَيْئَةِ تَنْظِيمِ الْبَثِّ الْبْرِيطَانِيَّة »أوفْ كُومْ » اَلْأَمْرْ اَلَّذِي سَيَمْنَعُ الْقَنَاة مِنَ الْبَثِّ مِنَ الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَة وَ جَمِيعِ دُوَلِ الْاِتِّحَادِ الْأُورُوبِي. كَمَا سَيُخْرِجُهَا مِنْ دَائِرَةِ الْمُؤَسَّسَاتِ الْإِعْلَامِيَّةِ الْبَارِزَة اَلَّتِي تَخْضَعُ لِجِهَاتٍ رَقَابِيَّةٍ مَرْمُوقَة تَضْمَنُ الْتِزَامَ الْمُؤَسَّسَاتِ الْاِعْلَامِيَّةِ بِأَخْلَاقِيَّاتِ الْمِهْنَة كَالْحِيَادِ وَ الْعَدَالَة
.نِهَايَةُ الْمُوجَزْ
.إِلَى اللِّقَاءْ
Vous pouvez télécharger ce texte en format PDF en cliquant sur: مُوجَزُ الْأَنْبَاءْ
Je vous informe que vous pouvez procurez mon livre (ebook) : « Apprendre l’Arabe des Médias et de la Presse » (5,99 €). Il suffit de m’envoyer un message sur ma boite email : salim@almodaris.com. Je vous enverrai le livre (sous format PDF) avec les enregistrements audio (mp3).
Pour aller plus loin et apprendre la langue arabe, je vous recommande d’ouvrir un compte et s’abonner à mon site internet : www.almodaris.com. Ce site propose des cours d’arabe pour les 6 niveaux : A1, A2, B1, B2, C1 et C2 du CECRL (cadre européen commun de référence pour les langues). Chaque niveau comprend plusieurs rubriques : lecture, écriture, dictée, prononciation, grammaire, conjugaison, lexique, conversation, rédaction écrite, expression orale, traduction FR-AR et AR-FR. Divers supports sont disponibles : PDF, Ebooks, audios, vidéos, quizz, exercices…etc.
Des formations thématiques en arabe seront aussi proposées sur le site : www.almodaris.com. Il s’agit, entre autres, des formations thématiques suivantes :
- » l’arabe des médias et de la presse «
- » l’arabe des voyages et des découvertes «
- » l’arabe de la politique, de la diplomatie et des relations internationales «
- » l’arabe des affaires » ( » business arabic « )
- » l’arabe médical »
- » l’arabe de l’administration «
- » l’arabe juridique »
- » l’arabe de la poésie »