Pour d’améliorer votre niveau de compréhension de l’arabe, j’ai pensé vous préparer des cours d’arabe pour comprendre les informations diffusées durant le journal télévisé. Chaque semaine vous allez avoir droit à un cours sur le journal télévisé en arabe. Un texte accompagnera toujours la vidéo en question, ce qui vous aidera à mieux suivre les informations du journal télévisé en arabe.
Pour celles et ceux qui n’ont pas encore le niveau nécessaire pour comprendre les informations en langue arabe, ces cours peuvent, néanmoins, les aider à apprendre du lexique arabe et améliorer leur niveau en lecture.
.اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ أَهْلاً بِكُمْ إِلَى مُوجَزِ الْأَنْبَاءِ فِي الْجَزِيرَة فِي قَطَرْ
قَالَ مُرَاسِلُ الْجَزِيرَة فِي سُورِيَا إِنَّ سَبْعِينَ شَخْصاً أَغْلَبُهُمْ نِسَاءٌ وَ أَطْفَالْ قُتِلُوا وَ جُرِحَ آخَرُونَ جَرَّاءَ غَارَةٍ رُوسِيَّة عَلَى السُّوقِ الشَّعْبِي فِي بَلْدَةِ كَفَرْبَطْنه فِي الْغُوطَةِ الشَّرْقِيَّة
وَ أَضَافَ مُرَاسِلُ الْجَزِيرَة أَنَّ عَدَدَ الْقَتْلَى بَلَغَ نَحْوَ تِسْعِينَ مَدَنِياً خِلَالَ السَّاعَاتِ الْأَرْبَعِ وَ الْعِشْرِينَ المْاَضِيَة
وَ فِي الْمُقَابِلْ أَعْلَنَتْ قُوَّاتُ النِّظَامِ السُّورِيِّ أَنَّهَا سَيْطَرَتْ عَلَى سَبْعِينَ فِي الْمِئَة مِنَ الْمَنَاطِقِ الَّتِي كَانَتْ تُسَيْطِرُ عَلَيْهَا اَلْمُعَارَضَة فِي الْغُوطَة
هَذَا وَ يُوَاصِلُ الْمَدَنِيُّونَ مُغَادَرَةَ مَوَاقِعَ فِي الْغُوطَة الشَّرْقِيَّة الْخَاضِعَة لِمُرَاقَبَةِ الْمُعَارَضَةِ السُّورِيَّة الْمُسَلَّحَة. وَ ذَكَرَتْ مَصَادِرُ رُوسِيَّة أَنَّ أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعَةِ آلَافٍ غَادَرُوا الْيَوْمَ الْجُمُعَة مُعْظَمُهْمْ مِنْ كِبَارِ السِّنِّ وَ النِّسَاءْ وَ الْأَطْفَالْ
هَذَا وَ قَالَ الْمَبْعُوثُ الْخَاصْ لِلْأَمِينِ الْعَامِ لِلْأُمَمِ الْمُتَّحِدَة إِلَى سُورِيَا سْتِيفَانْ دِي مِيسْتُورَا إِنَّ الْمَيْدَانَ السُّورِي يَشْهَدُ تَطَوُّرَاتٍ بَالِغَةَ الْخُطُورَة تَتَطَلَّبُ تَحَرُّكاً عَاجِلاً. وَ خِلَالَ إِحَاطَةٍ قَدَّمَهَا إِلَى مَجْلِسِ الْأَمْنِ الدَّوْلِي عَنْ الْأَوْضَاعِ فِي سُورِيَا، لَفَتَ دِي مِسْتُورَا إِلَى ضَرُورَةِ أَنْ تَتِمَّ عَمَلِيَّةُ الْإِجْلَاءِ مِنَ الْغُوطَةِ الشَّرْقِيَّ بِشَكْلٍ طَوْعِيٍّ وَ آمِنْ وَ أَنْ تَتَوَفَّرَ الْحِمَايَةُ الْكَامِلَة لِجَمِيعِ الْمَدَنِيِّينْ
قَالَ جَيْشُ الْإِحْتِلَالْ اَلْإِسْرَائِيلِيْ إِنَّ ضَابِطاً وَ جُنْدِياً مِنْ قُوَّاتِهِ قُتِلَا كَمَا أُصِيبَ جُنْدِيَّانِ آخَرَانْ بِجُرُوحْ بَيْنَ خَطِرَة وَ مُتَوَسِّطَة فِي عَمَلِيَّةِ دَهْسٍ مُتَعَمَّدَة نَفَّذَهَا شَابٌ فِلَسْطِينِي غَرْبَ مَدِينَةِ جِنِينْ فِي الضِّفَّةِ الْغَرْبِيَّة. وَ أَفَادَتْ مُرَاسِلَةُ الْجَزِيرَة أَنَّ قُوَّةً عَسْكَرِيَّة دَاهَمَتْ قَرْيَةَ بَرْطَعَة وَ حَاصَرَتْ مَنْزِلَ مُنَفِّذِ الْعَمَلِيَّة عَلَاءْ قَبْهَا وَ هُوَ أَسِيرٌ مُحَرَّرْ وَ يَبْلُغُ مِنَ الْعُمْرِ سِتَّةً وَ عِشْرِينَ عَاماَ
قَالَ وَلِيُّ الْعَهْدِ السُّعُودِي مُحَمَّدْ بَنْ سَلْمَانْ فِي لِقَاءٍ مَعَ شَبَكَة « سِي بِي آسْ » اَلْأَمْرِيكِيَّة إِنَّ بِلَادَهُ تَتَعَاوَنُ مَعَ حُلَفَائِهَا وَ تَحْدِيداً اَلْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ لِتَحْقِيقِ السَّلَامِ فِي الشَّرْقِ الْأَوْسَطْ. وَ رَداً عَلَى سُؤَالٍ عَمَّا إِذَا كَانَ نَقْلَ السِّفَارَةِ الْأَمْرِيكِيَّة إِلَى الْقُدْسْ يُضِرُّ بِعَمَلِيَّةِ السَّلَامْ أَوْ يُفِيدُهَا، قَالَ الْأَمِيرْ مُحَمَّدْ بَنْ سَلْمَانْ إِنَّ بِلَادَهُ تُحَاوِلُ التَّرْكِيزَ عَلَى الْجُهُودْ اَلَّتِي تُحَقُّقُ السَّلَامَ لِلْجَمِيعْ وَ لَا تُرَكِّزُ عَلَى مَا يُثِيرُ التَّوَتُّرْ
قَالَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ الْبْرِيطَانِي بُورِيسْ جُونْسُونْ إِنَّ السُّلُطَاتِ الْبْرِيطَانِيَّة تَعْتَقِدُ بِنَاءً عَلَى أَدِلَّةٍ وَ مُؤَشِّرَاتٍ قَوِيَّة أَنَّ بُوتِينْ أَعْطَى بِنَفْسِهِ الضَّوْءَ الْأَخْضَرْ لِعَمَلِيَّةِ اسْتِخْدَامِ غَازِ الْأَعْصَابِ الْمَحْضُورِ فِي الْأَرَاضِي الْبْرِيطَانِيَّة فِي مُحَاوَلَةٍ لِاغْتِيَالِ الْعَقِيدِ الْمُزْدَوِجْ سَارْجَايْ سْكْرِيبَالْ وَ ابْنَتِهْ يُولِيَا
مِنْ جِهَتِهِ إِعْتَبَرَ اَلْكْرِيمْلَنْ تَصْرِيحَاتِ وَزِيرِ اَلْخَارِجِيَّةِ الْبْرِيطَانِي بِأَنَّهَا صَادِمَة وَ لَا يُمْكِنُ التَّسَامُحُ مَعَهَا. وَ أَكَّدَ النَّاطِقُ بِاسْمِ الْكْرِيمْلَنْ دِيمْيتْرِي مِيسْكُوفْ أَنَّ مُوسْكُو تَعْتَبِرُ تِلْكَ الْإِتِّهَامَاتْ أَنَّهَا خَرْقٌ دِيبْلُومَاسِي
.نِهَايَةُ الْمُوجِزْ. إِلَى اللِّقَاءِ بِحَوْلِ الله
Vous pouvez télécharger ce texte en format PDF en cliquant sur: موجز العاشرة مساءاً 2018-3-16
Je vous informe que vous pouvez procurez mon livre (ebook): « Apprendre l’Arabe des Médias et de la Presse » (5,99 €). A cet effet, il suffit de m’envoyer un message sur ma boite email: salim@almodaris.com et je vous envoie le livre (sous format PDF) avec les enregistrements audio (mp3)
Pour aller plus loin et apprendre la langue arabe, je vous recommande d’ouvrir un compte et s’abonner à mon site internet : www.almodaris.com. Ce site propose des cours d’arabe pour les 6 niveaux : A1, A2, B1, B2, C1 et C2 du CECRL (cadre européen commun de référence pour les langues). Chaque niveau comprend plusieurs rubriques : lecture, écriture, dictée, prononciation, grammaire, conjugaison, lexique, conversation, rédaction écrite, expression orale, traduction FR-AR et AR-FR. Divers supports sont disponibles : PDF, Ebooks, audios, vidéos, quizz, exercices…etc.
Des formations thématiques en arabe seront aussi proposées sur le site : www.almodaris.com. Il s’agit, entre autres, des formations thématiques suivantes :
- » l’arabe des médias et de la presse «
- » l’arabe des voyages et des découvertes «
- » l’arabe de la politique, de la diplomatie et des relations internationales «
- » l’arabe des affaires » ( » business arabic « )
- » l’arabe médical »
- » l’arabe de l’administration «
- » l’arabe juridique »
- » l’arabe de la poésie »